بيوت مطمئنة
يتركز العمل بهذا الأسلوب في مجال التعامل مع المشكلات النفسية والسلوكية بين أصحاب المشكلات السلوكية كالأبناء المتصفين بالعنف في سلوكهم مع الغير والمتعرضين لحوادث العنف السابقة وأمراض النطق الناتجة عن الارتباك النفسي و وأمراض الانطواء والخجل المبالغ فيه
ولك أن تتخيل وتتعجب أن مصطلح (الجندر) قد ورد وتكرر في جميع مؤتمرات الأمم المتحدة حيث ظهر في مقررات مؤتمر السكان في نيروبي 55 مرة، وفي مؤتمر بكين 233 مرةً، وحتى وثائق الطفل لم تستثن منه
إن التغيير الذي آلت إليه المرأة جعلها تطاول عنقها وتشرئب متطلعة نحو حياة غريبة عن حياتها التي تنبغي لها , وامتد ذلك الاغتراب من اغتراب ملابسها وعاداتها إلى اغتراب طال تفكيرها وقيمها ومبادئها وطموحاتها إن ذلك كله ، ليس إلا مجرد ترجمة لمعنى الانبهار الذي خالج شعورها
كانت صديقتي على وفاق مع زوجها، وقد أنجبت منه أربعة أطفال، وشأن غالبية أسرنا عندما ينشأ أي خلاف بين الزوجين لا يطرح موضوع الطلاق أبدًا على قائمة حل الخلافات، ولظروف سفر الزوج اضطر للزواج بأخرى، لكن الزوجة الأولى أرغمته بشتى الطرق على العودة من سفره وطلاق الثانية، واعتبرت أن الزواج بأخرى ذنب لا يُغتفر
نقطة اختلاف كبرى ونقطة افتراق عظيمة ينبغي إلغاؤها بين الرجل وزوجته فلابد أن يصلا نقطة التقاء بأن يتفهم الرجل أن زوجته بحاجة إلى التفاصيل لمعرفة وتقدير الجهد المبذول , وان تتفهم المرأة أن تلك الأعمال الكبيرة التي يقوم بها الرجل لا تنتج إلا بعد صراعات وتعب ومكابدة عظيمة
تتوارد في كثير من الكتابات الغربية والعربية فكرة مؤداها أن صفة الشراسة والغضب ورد الفعل القاسي هو صفة من صفات المرأة , فقد كشف دراسات غربية أن عنف الزوجات ضد الأزواج مرتفع على المستوى العالمي، فقد بلغ في بريطانيا 17 في المائة، وفي الهند 11 في المائة، وأمريكا 21 في المائة
انتشرت ألعاب الفيديو " جيمز " بمختلف أنواعها وأشكالها، وكثرت الأقراص التي تحتوي على هذه الألعاب حتى إنها لتعد بالمئات، وحيث كان مصدر معظم هذه الألعاب من دول غير مسلمة لا يراعى فيها دين ولا قيم ولا أخلاق؛ كان لابد من وجود مخالفات صريحة وخطيرة على كافة الجوانب الدينية والأخلاقية والسلوكية.
إن الأدلة الموضوعية والتاريخية تكذب هذه الدعاوى المشبوهة، وتؤكد أن في نساء تلك الأيام، الكثير من الوعي، إنما كان السبب في الظروف السياسية، وفي المناخ الاجتماعي الذي رسخته السلطة السياسية.
إنها معان وقيم مستوحاة من ديننا الحنيف ، ولا تملك أن تطبقها إلا المرأة المسلمة الصالحة التي تدرك أن الإسلام رفع من شأنها ، وسما بمكانتها ، وحررها من قيود الأغلال التي كانت تقيدها وتسجنها ، وتحرمها من حق الحياة الطيبة الكريمة العفيفة ..
و مطلب الآباء جميعاً ومرتجاهم وحلمهم في تربية أولادهم أن يصيروا آباء ناجحين، فيحسنون تربية أولادهم ويخرجون جيلاً حسناً صالحاً يفخرون به ويشعرون بالسعادة للنجاح في تلك المهمة الشاقة.
لست بحاجة في بداية مقالي أن أعرف القراء بهاري بوتر تلك الشخصية - التي اخترعها الإعلام الغربي وكتبتها الكاتبة الانجليزية(ج. ك. رولنغ ) - والتي صارت في كل مكان الآن سواء ككتاب بيع منه مليون نسخه وزيادة ,
(الجزء الثالث من سلسلة موضوعات للكاتب بعنوان: جدد حياتك العائلية) </font><BR>إن الآباء والأمهات حقاً هم من يفكرون أن يجتمع شمل أسرتهم في الجنة فنزرع الخير فيهم لنحصده غداً وكم من والد لم ينل مرتبته من الجنة وفقه الله بالوصول إليها بصلاح ابنه وحفظه للقرآن الكريم فلنعود أبناءنا على الخير ونحثهم عليه فإن الخير عادة وإليك بعض الأفكار المعينة على ذلك
يعاني كثير من الآباء من نفور أبنائهم من دراستهم وعدم الانتظام في مدارسهم، بل وكراهيتهم الواضحة لما يتعلق بموضوع الدراسة والمدرسة, وقد يأخذ هذا النفور أشكالاً مختلفة كالمخاوف الموهومة من المدرسة والمدرسين أو سوء العلاقة مع الطلاب الآخرين والزملاء أو صعوبة القيام من النوم بصورة منتظمة..
في معظم المجتمعات البشرية، والحضارات المختلفة، توجد أمثلة معينة لأناس على درجة عالية من الأهمية والرفعة، قدموا الكثير في سبيل شعوبهم، وساهموا إيجابياً في مجالات كثيرة، حتى استحقوا أن يطلق عليهم اسم "القدوة الحسنة".