أدانت منظمة التعاون الإسلامي بشدة مشروع قانون إسرائيلي ينص على إعلان مدينة القدس المحتلة عاصمة لإسرائيل وللشعب اليهودي، معتبرة القانون عدوانا مباشرا على الشعب الفلسطيني وحقوقه الثابتة وغير القابلة للتصرف.
ذكر المرصد السوري لحقوق الانسان ان اكثر من سبعين الف شخص تظاهروا اليوم الثلاثاء ضد نظام الرئيس بشار الاسد في حي الخالدية في حمص التي يزورها وفد مراقبي الجامعة العربية.
ذكرت مصادر سياسية أن الأحداث التي شهدتها الأردن مؤخرا وجرى فيها مهاجمة مسيرة للحركة الإسلامية قبل إحراق مقر لجماعة الإخوان المسلمين وذراعها السياسي جبهة العمل الإسلامي, كشفت عن صراع بين أجنحة الحكم داخل الدولة الأردنية.
نفت الولايات المتحدة التقارير التي تحدثت عن موافقتها على منح تأشيرة طبية للرئيس اليمني علي عبد الله صالح.
وقال نائب المتحدث باسم البيت الأبيض إن المسؤولين لا يزالون يدرسون طلب صالح زيارة أميركا لسبب وحيد وهو تلقي العلاج المشروع، ولكن لم يتخذ قرار نهائي بهذا الشأن.
ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان يوم الثلاثاء أن دبابات تابعة للجيش السوري شوهدت تنسحب من حي بابا عمرو ذو الغالبية السنية في مدينة حمص، قبل وصول مراقبين عرب إلى المدينة، لتفقد التزام النظام السوري بخطة السلام ووقف العنف.
أفرجت السلطات السعودية ليل الاثنين عن سبعة مواطنين شيعة اعتقلوا خلال تظاهرات شهدتها محافظة القطيف في شرق المملكة خلال الأشهر الماضية. وكانت تظاهرات الشيعة في المنطقة الشرقية قد تحولت إلى العنف، خاصة بعد أن سعت إيران إلى تأجيج الطائفية لدى السعوديين أتباع المذهب الشيعي الذين يأتمرون بأمر الملالي في قم.
أعلنت الحكومة الأفغانية أنها توافق على فتح مكتب اتصال لحركة طالبان في قطر للمساعدة في إجراء محادثات سلام غير أنه لا يمكن أن تشارك أي قوة خارجية في العملية دون موافقة المجلس الأعلى للسلام (اللويا جيرجا).
قال فريق المراقبين التابع لجامعة الدول العربية صباح الثلاثاء إنه في طريقه إلى مدينة حمص السورية، بعدما أظهرت أشرطة فيديو تعرض أحياء يسكنها السنة بتلك المدينة لقصف من جانب الدبابات الحكومية أمس الاثنين ما أسفر عن مقتل أكثر من 30 شخصا.
يناقش البرلمان "الإسرائيلي" (الكنيست) الاعتراف بمزاعم تعرض الأرمن لـ"إبادة جماعية" خلال أواخر حكم الدولة العثمانية عام 1915، وهي المزاعم التي تسعى كذلك دول أوروبية للاعتراف بها وتجريم إنكارها، وقد دفعت تركيا في السابق إلى وصف مثل هذه الإجراءات بالعودة إلى العصور الوسطى.
يدرس أبرز حزب إسلامي في الجزائر الانسحاب من الائتلاف الحاكم قبل الانتخابات ابرلمانية المقررة في إبريل، في خطوة تهدف للضغط من أجل إصلاحات دستورية تحد من سلطات الرئيس، حيث يرى قادة إسلاميون أن النظام البرلماني أنسب للبلاد من النظام الرئاسي الحالي.