وهذا بالطبع هو الرقم المعلن عما يتم ضبطه بخلاف عديدين يفلتون من العدالة أو لا يجري ضبطهم وفقاً للمعايير المتوقعة أو المتعارف عليها فيما يتعلق بنسبة المضبوط إلى العدد الكلي من أصحاب الجرائم، وهذا أيضاً يتعلق بمدينة واحدة فقط من مدن المملكة، بل ثاني أشرف بقعة في أرضها، وهي مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
هل تراه رقماً طبيعياً؟!
ما هي أسباب شيوع ذلك الوجه من أوجه الانحراف الاجتماعي؟ أهو إخفاقنا في بث العلم عموماً، الشرعي خصوصاً؟! أم هو صعوبة اختراق هذه الأوكار ومعرفة أدواتها في الإيقاع بضحاياها؟! أم أنها السلبية لدينا في إرشاد الجهات المعنية بأماكن يتخذها السحرة مقرات لهم؟! هل يحصل الردع؟! هل نحتاج إلى إعادة النظر في وسائل المكافحة؟!
أسئلة كثيرة، ننتظر مساهمتكم في سبر أغوارها والإجابة عنها في قضيتنا للحوار..
ملخص:
ما هي أسباب شيوع ذلك الوجه من أوجه الانحراف الاجتماعي؟ أهو إخفاقنا في بث العلم عموماً، الشرعي خصوصاً؟! أم هو صعوبة اختراق هذه الأوكار ومعرفة أدواتها في الإيقاع بضحاياها؟! أم أنها السلبية لدينا في إرشاد الجهات المعنية بأماكن يتخذها السحرة مقرات لهم؟! هل يحصل الردع؟!
مختارات:
لا
الصورة:
