أي أنواع الصدقة تفضلها بشكل خاص

الصدقة كما هو معلوم تطفئ غضب الرب، ويربيها الله وينميها لصاحبها، وفي أيام الخير هذه، كان الرسول صلى الله عليه وسلم أجود من الريح المرسلة عطاء وصدقة وإنفاقاً في وجوه الخير..
وكثيراً ما يفضل المسلمون أن يخصوا رمضان بإخراج زكوات أموالهم، ويحرصوا على أن تنتهي أعوام زكواتهم فيه لتنال مصارف الزكاة في الشهر نصيبها فيه.
أما الصدقة غير الواجبة فتنطلق من أيدي الخيرين فيه كذلك، وبعض الناس يحار في أي الأوجه يتوجه إليه.. فمتصدق على يتيم أو فقير أو مساهم في مسجد أو معين على زواج أو منفق في دعوة غير المسلمين أو طباعة كتب شرعية .. إلخ.
والسؤال هل تجد في نفسك حيرة كلما نويت أن تتصدق أو تيسر لك بعض المال في هذا السبيل أو ذاك؟ وإذا كان حدث لك ذلك فكيف أنهيت حيرتك؟ وهل تقبل أكثر على الصدقة الجارية أكثر من غيرها؟ وهل تجد الوسائل لذلك متاحة أم أنك بعدُ لم تجد ما يريح نفسك أكثر في وسائل الإنفاق المتاحة؟
ملخص: 
الصدقة كما هو معلوم تطفئ غضب الرب، ويربيها الله وينميها لصاحبها، وفي أيام الخير هذه، كان الرسول صلى الله عليه وسلم أجود من الريح المرسلة عطاء وصدقة وإنفاقاً في وجوه الخير..
مختارات: 
لا
الصورة: