من الموقع

من المعاني الكبيرة التي يلحظها المتأمّل، في العلاقة بين القرآن والمسلم، ما يتميّزُ به المنهج القرآنيّ من حسن التّعامل مع النّفس الإنسانيّة وسياستها وملاطفتها والتّدرّج في فرض الأحكام عليها، حتّى يتسنّى لها أن تتقبّلها، فلا تكون الأحكام الشرعيّة أوامر مجردة، تستند فقط إلى سلطان الواجب، ولكن يتمّ حرثُ تربة الن

حقوق النبي صلى الله عليه وسلم
9 ربيع الأول 1435
الشيخ أسامة الخياط