من الموقع

إنّ هذا السُّورَ الّذي نعنيه، سورٌ قرآنيٌّ، ليس سوراً حجريّاً، مثل تلك الأسوار التي كانت تُحاط بها المدن القديمة؛ لتحتميَ بها من أعدائها، فسور المدينة هو البناء العظيم الشّاهق الحصين، الّذي يحمي المدينة من كلّ خطرٍ يمكن أن تتعرّضَ له من أعدائها، ولقد ظلّ هذا التّقليد أو هذا التَّدبيرُ الوقائيّ معمولاً به إلى ع

خطبة الجمعة 15/5/1428هـ
17 جمادى الأول 1428
الشيخ صالح بن حميد