هل هو إنكار لحرية الفرد، أو هو تسلُّط وفرض سيطرة، أو هو حماقة وطيش، أو هو شعيرة (قديمة) لا تناسب العصر. وقد قيل ذلك. أما ماذا؟!! أسئلة تحار بينها وفيها عقول، وتُغرق في الإجابة عنها أقلام، وتتفرق كلمات وآراء!!
قرارات
نظراً لما لأهمية عقد المقاولة ودوره الكبير في تنشـيط الصناعة ، وفتح مجالات واسـعة للتمويل والنهوض بالاقتصاد الإسـلامي .
لا يجوز لمن مر بميقات من المواقيت المكانية أو حاذى واحداً منها - جواً أو بحراً - أن يتجاوزه من غير إحرام كما تشهد لذلك الأدلة، وكما قرر أهل العلم - رحمهم الله تعالى-.
معاملة جديدة تتضمن شركة بين طرفين في مشروع ذي دخل يتعهد فيها أحدهما بشراء حصة الطرف الآخر تدريجاً سواء كان الشراء من حصة الطرف المشتري في الدخل أم من موارد أخرى.
ولقد أبدع المسلمون في الحضارة الإسلامية في إقامة أوقاف متخصصة في سائر ميادين الحياة
وضع الحالف يده عند القسم على المصحف أو التوراة أو الإنجيل أو غيرها ليس بلازم لصحة القسم، لكن يجوز إذا رآه الحاكم لتغليظ اليمين ليتهيب الحالف من الكذب.
وكذلك كل يد تدل القرائن الظاهرة التي توجب القطع أو تكاد أنها يد مبطلة لا حكم لها، ولا يقضى بها.
أن يحتاج إنسان إلى نقود للاستهلاك أو التوسع بها في تجارته مثلاً، فيشتري من آخر سلعة إلى أجل بأكثر من سعر مثلها حالاً؛ ليبيعها بعد قبضها على غير من اشتراها منه فهذه لا ربا فيها، ولا يصدق فيها أنها بيعتان في بيعة فهي جائزة
إذا كان المحضون صغيراً دون سن التعليم القانونية ولا يستطيع البقاء مع أبيه، أو كان الأب عاجزاً عن القيام بشؤون طعامه وشرابه وتنظيفه، فعلى الحاضن تهيئة الظروف المناسبة لرؤية المحضون.
في الندوات التي أقامها لهذا الغرض للوصول إلى مجموعة مناسبة من الأدوات المشروعة لسوق المال، حيث إنها الوعاء الذي يستوعب السيولة المتوافرة في البلاد الإسلامية، ويحقق الأهداف التنموية، والتكافل والتوازن، والتكامل للدول الإسلامية.
