عُرفت المدرسة الظاهرية في التاريخ الفقهي بأنها مدرسة ترفض تعليل الأحكام، والنظر إلى مقاصدها وغاياتها، وتجمد عند ظواهر النصوص وتفرغها من دلالاتها ومعانيها، وتمنع القياس عليها، وتنظر إليها نظرة تعبدية بحتة،  ما أنتج آراءً قمة في الغرابة والقبح أحياناً، ومن أشهر الأمثلة المستهجنة عند أصحاب هذه المدرسة كلامهم على حديث "لا