تقارير

د. زياد الشامي
قد لا يحتاج جواب سؤال العنوان إلى تحليل أو تخمين أو انتظار مرور وقت أو زمان , فنماذج ما حل بالمسلمين في كل من سورية والعراق وغيرهما بعد ظهور ما يسمى "داعش" بينهم على الأرض مشاهد ومنظور , إذ تداعت أمم الأرض وجيوش العالم على عواصم وحواضر الأمة باسم مواجهة "داعش"
خالد مصطفى
تشهد المغرب احتجاجات صاخبة منذ أكتوبر الماضي في محافظة الحسيمة بمنطقة الريف شمال شرقي البلاد.. وجاءت الاحتجاجات بعد وفاة تاجر السمك محسن فكري، الذي قتل طحنًا داخل شاحنة لجمع النفايات، خلال محاولته الاعتصام بها، لمنع مصادرة أسماكه..
تقرير إخباري - محمد الشاعر
لا يمكن الزعم بأن ما قامت به المؤسسات والهيئات الإسلامية في مستهل هذا الشهر الكريم من جهود ومشاريع لإغاثة المنكوبين والمحتاجين من أبناء الأمة كان كافيا أو وافيا .....إلا أنها على كل حال جهود طيبة مشكورة لا ينبغي إغفالها أو التعتيم عليها , فما لا يدرك كله لا يترك كله كما يقال
د. زياد الشامي
يبدو أن قدوم هلال رمضان في كل عام يثير في نفوس أعداء الإسلام المزيد من الحنق على دين الله الحق وأتباعه , نظرا لما يرون فيه من إقبال المسلمين على صيامه والحرص على قيامه والإصرار على إعلان تجديد الاعتزاز بالهوية الإسلامية من خلال أداء شعائره
د. زياد الشامي
قد لا يكون خطاب الكراهية في دول القارة العجوز ضد المسلمين فيها جديدا أو مقترنا ومتزامنا فحسب مع أمثال هذه الهجمات أوغيرها من أعمال العنف ....إلا أن تنامي هذا الخطاب وتزايد حالات الاعتداءات ضد المسلمين يمكن ملاحظتها بجلاء بعد كل هجوم ينسب ويتهم به مسلمون بشكل أو بآخر .
خالد مصطفى
مرة أخرى تعود إلى الواجهة واحدة من مآسي المسلمين وجراحهم التي لم تندمل بعد؛ لتذكرنا بحجم الظلم الواقع عليهم في العديد من البلاد وسط صمت واسع يتخلله تصريحات هادئة تكشف عن تآمر مع القاتل.
تقرير إخباري - محمد الشاعر
إن فتيات بلاد الحرمين ونسائها بحاجة إلى المزيد من أمثال ما سبق من الجهود الدعوية وأضعاف تلك البرامج التأهيلية التعليمية والتوعوية , فالجهات التي تسعى لإفسادها وحرفها عن عفتها وحشمتها والتزامها بدينها أخطر مما يظن البعض ويتوقع .  
خالد مصطفى
بعد أيام قليلة يستقبل المسلمون في شتى أنحاء العالم شهر رمضان الكريم, وهو شهر ينتظره المسلمون كل عام بفرح وسرور لما فيه من الخير العظيم, ولكن في نفس الوقت يوجد عدد كبير من هؤلاء المسلمين يعيشون أوضاعا مأساوية جراء الظروف التي يمرون بها في بلادهم وهو ما يلقي بظلاله على بقية المسلمين الذين يشعرون بالحزن على إخوانهم..
د. زياد الشامي
لا يمكن إلقاء كامل المسؤولية في واقع كون غالبية المهجرين والفقراء في العالم من المسلمين على أعدائهم والمتربصين بهم , فهذا هو ديدن العدو وشانه على كل حال , بل لا بد من الاعتراف بأن المسلمين بتفرقهم وعدم توحدهم لمواجهة كيد عدوهم ومكره , وبابتعادهم عن دينهم وانشغالهم بخلافاتهم عن مجابهة المخاطر المحيطة بهم ....قد ساهموا بشكل أو بآخر بالحالة المؤلمة والمحزنة التي هم عليها الآن
خالد مصطفى
ما جرى من هجمات مؤخرا في حي العوامية بمحافظة القطيف السعودية من هجمات على قوات الأمن ومحاولة وقف مشروع لتطوير أحد الأحياء الذي يستخدمه المطلوبون في الاختباء من قوات الأمن يؤكد أن القضية ليست فردية, وأن المطلوبين يحاولون تشكيل مليشيات مسلحة تسعى لزعزعة استقرار المجتمع مثلما يجري الآن في دول مجاورة تتعرض لمخطط طائفي مشبوه..
د. زياد الشامي
كثيرة هي القرارات التي تم اتخاذها تجاه المساجد في بعض الدول العربية في السنوات الأخيرة , والتي تتسم جميعها بالتقييد والمراقبة والحد من حرية ممارسة المسلمين لشعائر دينهم بالشكل الذي ينبغي في دول يشكل فيها المسلمون غالبية ساحقة !!!
خالد مصطفى
تشن جهات عديدة حروبا مستعرة ضد الإسلام ليس اليوم فقط ولكن منذ زمن طويل, وإن كانت حدة هذه الحروب قد ازدادت شراسة في الفترة الأخير تحت حجج وذرائع مختلفة...
تقرير إخباري - محمد الشاعر
ضمن هذه المواجهة والدفاع عن مقام آل بيت النبوة والصحابة الكرام يمكن إلقاء الضوء على ما قامت به الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة منذ أيام , حيث نظمت مؤتمرا عالميا بعنوان : (حقوق الصحابة وآل بيت النبي صلى الله عليه وسلم وأزواجه وفضلهم)
د. زياد الشامي
لا عجب في أن أكثر الدعاة إزعاجا للسلطات الهندية وأمثالها من الدول المعادية لدين الله الحق هم أؤلئك الذين يعتمدون في دعوتهم على الإقناع والتأثير في الناس بالكلمة المدعومة بالدليل والبرهان , إذ من شأن ذلك إزالة جميع الشبهات عن حقيقة الإسلام وإظهار سماحته وجوهره النقي , ناهيك عن أثر مثل تلك الدعوات في إماطة اللثام عن أباطيل ما ترفعه الدول المعادية للإسلام من شعارات , والكشف عن الكثير من الخرافات الموجودة في دياناتهم المحرفة ومذاهبهم الباطلة .
خالد مصطفى
السعار الروسي لن يقف عند حد وهو يحاول اللعب على التناقضات التي يشهدها العالم وهو لا يفكر إلا في تحقيق أكبر المكاسب دون النظر لأي معايير أخلاقية أو إنسانية المهم أن يضع قدمه بقوة مرة أخرى على خريطة التأثير العالمي ولو على جثث الملايين
د. زياد الشامي
كنت أظن حين كثرت الكتابة والحديث عن وضع هؤلاء العالقين على الحدود على وسائل الإعلام أن أياما معدودة ستكون كفيلة بحل مشلكتهم وإنهاء أزمتهم , وأن الجزائر أو المغرب سيسارع لاستقبال هؤلاء لعدة أسباب أدناها رفع الحرج الأخلاقي والحقوقي عن كاهل الحكومة في كلا البلدين في موضوع حساس كهذا ....إلا أن ظني لم يكن بمحله وللأسف الشديد .
خالد مصطفى
تعيش إيران خلال السنوات الأخيرة أوهام القوة والسيطرة وساعدها على زيادة هذا الوهم مجموعة من الظروف التي مرت بالمنطقة وأتاحت لطهران الدخول في صفقات مريبة أسفرت عن تمدد صفوي في المنطقة..
منذر الأسعد
هي مؤامرة منظمة وعمل منهجي مدروس .. وليست مجرد لهاث محموم وراء المال مهما كان مصدره قذراً !!
د. زياد الشامي
لا شيء يتغير على الأرض مع كل جولة جديدة من جولات "أستانا" وما يتمخض عنها من توقيع ما يسمى "اتفاق" من قبل كل من روسيا وإيران وتركيا , فقصف مناطق الثوار وقتل الأبرياء من الأطفال والنساء لا يهدأ او يتوقف ولو لساعات رغم دخول الاتفاق المزعوم حيز التنفيذ , وسياسة تهجير السوريين من مناطقهم وبيوتهم بعد إحكام الحصار الخانق عليهم مستمر قبل وبعد ما يسمى "اتفاق" .
تقرير إخباري - محمد الشاعر
وفي هذه العجالة سيتم تسليط الضوء على بعض ثمار المواقع الإسلامية والدعوية في المملكة والتي يمكن إجمالها في نشر كلمة التوحيد وإدخال غير المسلمين في دين الله أفواجا , وصولا إلى كشف تلك المواقع عن حقيقة جوهر دين الله تعالى الحنيف الذي يمتاز بالوسطية والسماحة واليسر ....