القاعدة الرابعة: الواقعية في تنزيل نصوص الفتن والملاحم.
وذلك بالتثبت في مدى مطابقة ما يشاهده المرء من الحوادث الكونية والظواهر الاجتماعية لمدلول تلك النصوص الشرعية، ولا يكلف نفسه باستنزالها على كل ما يسمعه أو يراه في الزمان أو المكان الذي يعيش فيه، كما يفعل كثير من المنتسبين إلى العلم والدعوة.