* الأفضل جعل نية صيام السنة المقيدة كعاشوراء وعرفة من الليل حتى يحصل على الثواب كاملاً ، فإن نوى من النهار صح صومه ، ولأنه لا يستوي من نوى الصيام من الفجر كمن نوى في وسط النهار وآخره ، وكمن يدرك صلاة الجماعة من أولها ومن يدركها في وسطها أو آخرها فلا يستويان وإن كان كل منهما مدركاً للصلاة  ، وقرره طائفة من أهل العلم كالنووي وابن