متابعات

منذر الأسعد
سوريا الشعب لم تبدأ هذا النوع من الجهد الإعلامي المهم، فقد سبقتها أكثر من قناة منذ سنة كاملة وربما أكثر.إلا أن ما تميزت به التغطيات الميدانية لقناة سوريا الشعب مؤخراً، مرافقتها المقاتلين في أثناء عمليتهم النوعية، وإعداد تحقيقات ميدانية بعدها
منذر الأسعد
يرى المؤلف أنَّ العلاقة بين أركان المثلث (الإسرائيلي، الإيراني، الأمريكي) تقوم على المصالح والتنافس الإقليمي والجيو إستراتيجي، وليس على الإيديولوجيا والخِطابات والشعارات الحماسية الرنَّانة التي ليس لها أيُّ أثرٍ ملموس على مسرح الأحداث
علا محمود سامي
هذا الانتخاب جاء في ظل حقد إعلامي دفين، كان واضحاً في عدم التغطية التي تليق بالمنصب، على خلاف تلك التغطية الإعلامية التي زايد عليها كثيرون بانتخاب بابا الكنيسة المصرية، في تناقض واضح للإعلام المصري القائم على تشويه كل ما هو إسلامي، حتى لو كان ذلك من قبل المؤسسة الدينية الرسمية
منذر الأسعد
أما اليوم فنحن أمام تجربة جذرية طازجة، هي قصة المرجع الشيعي الاثني عشري حسين المؤيد، الذي بدأ بالدعوة إلى إصلاحات جزئية في المذهب الذي ينتمي إليه، ثم انتهى إلى نتيجة حاسمة وعظيمة الأهمية، هي استحالة الترميم في بناء كله خراب في خراب
منذر الأسعد
ولعل المطلعين على خفايا الأمور يدركون سر اختيار الراعي لزعامة الكنيسة المارونية تحديداً، مع تنحية سلفه البطريرك صفير. فالأخير كان شوكة في حلق النظام السوري الخسيس، وعنصراً مهماً في وقف مؤامرات الرافضة وركوبتهم النصرانية ميشيل عون عند حدود لا يستطيعون تجاوزها بسهولة
منذر الأسعد
الدين الشيعي دين شديد الانغلاق والتزمت في القضايا الأساسية التي يقوم عليها الدين الاثني عشري وبخاصة في نسخته الصفوية الأشد غلواً وزندقة، فكل من حاول مراجعة مسائل جوهرية مثل زواج الزنى المُقَنّع "المتعة" ونهب خمس أموال الرعية، يتعرض إلى حرب شرسة يشنها عليه المنتفعون من أصحاب العمائم الذين يؤلبون عليه الدهماء، وقد يكون القتل مصيره
موقع المسلم
الدراسة التي قدمها فضيلة د.العمر قد قدمت رؤية متكاملة للنظر إلى هذه النازلة، ومقاربة يمكنها أن تفيد شريحة واسعة من الغيورين على الشريعة وجنابها، كونها قد عمدت إلى الإيجاز غير المخل، والملائم لظرف المرحلة الراهنة.
منذر الأسعد
الفضيحة الأكبر ليست في تدليس قناة ابن جدو وإيحائها بأنه دخل بهويته "الإسرائيلية الصريحة"، وإنما في بث مقطع فيديو للمراسل المذكور يتحدث فيه رجل زعموا أنه من الجيش الحر فيقول: لا مشكلة لنا مع اليهود ولو جاءنا شارون لرحبنا به!!
منذر الأسعد
صحيح أن القضية تخص المرأة وأولياءها لكننا نتكلم عن المجتمع المسلم الذي يجب تربيته على قيم الدين السامية وعلى رأسها أن التفاضل الحق يكون بتقوى الله فحسب. أما أن نضفي شرعية على الاعتبارات الجاهلية بما فيها الطبقية والعرقية.... بذريعة الحرص على نجاح الزواج فأمر
منذر الأسعد
ها هما القمران العربيان الاصطناعيان: عربسات ونايلسات،يشكوان من كثرة قنوات البغضاء والشتم التي ينفق عليها أحفاد أبي لؤلؤة المجوسي بسخاء من مليارات الخمس المنهوبة من مجانين الرافضة المغيبين عن الوعي بفعل أفيون الكراهية والتزوير المستمر
منذر الأسعد
أسوأ ما يؤذينا نحن المسلمين من الليبرالية أنها الأكثر تأثيراً سلبياً على أمتنا، وتفشيها المدمر من خلال الدعاية الهائلة التي تقوم بها مؤسسات إعلامية ضخمة، وتفرضها أنظمة حكم بالقهر، وبعبارة أخرى: فهي تنتشر بوسائل غير نزيهة قوامها الترغيب المزور والترهيب المخيف
منذر الأسعد
فما الذي يجعل القناة تستضيف اثنين من أذناب الصفوية لمواجهة ضيف موضوعي واحد؟ وكيف تتجاهل القناة فضائح كل منهما وهي فضائح معلومة للكافة وروائحها النتنة تزكم الأنوف؟
منذر الأسعد
وهنا وقفتُ طويلاً أمام هراء جبهة الإنقاذ الوطني المعارضة إذ وصفت الرئيس محمد مرسي بأنه فرعون!! فهل فرعون يتيح لموظفي الإعلام الرسمي أن يعملوا ضده بهذه الوقاحة؟
منذر الأسعد
المعضلة الكبرى لمقالة ياسين الحاج صالح تأتي من سيطرة الفكر الماركسي على عقله -بالرغم من تحدره من عائلة مسلمة عريقة-، وزاد من انحراف قراءته شيء من لوثة علم الاجتماع بطبعته الغربية الرأسمالية التي يبدو أنها طرأت عليه بعد خروجه من وراء القضبان. ولذلك لم يستطع أن يكون موضوعياً
منذر الأسعد
استضافته قناة الظلمات -المنار- ليعلق على صفقة إطلاق 48 من مجرمي الحرس الثوري الإيراني الذين أسرهم الجيش السوري الحر فكان تعليقه كله كذباً مركباً فلم يصدق في كلمة واحدة ولو خطأ فهو متمرس على الكذب والدجل حتى إنه يستحيل عليه أن يقع في الصدق من دون قصد!!
منذر الأسعد
إنه اليوم يناصر جزار الشام وريث الجمهورية بشار الأسد ضد الشعب السوري البطل، فيفتري الكذب البواح زاعماً أن الثورة السورية من صنع الموساد الصهيوني!! وأضاف إلى حديث إفكه الخسيس هذا جملة من الأكاذيب التافهة الأخرى، كادعائه أن دول الخليج أنفقت 15 مليار دولار لإطاحة نظام بشار، الذي لا يخفي
منذر الأسعد
وما من شك في أن تولستوي من المفكرين الغربيين الأقل عداء لديننا بالقياس إلى آخرين من غلاة المُنَصّرين ومتعصبي المستشرقين، ومن المفهوم أن يرحب المرء بالمواقف العادلة أو القريبة من الحق ولو بصورة نسبية
منذر الأسعد
تستحق أورينت الشكر على مبادرتها المتميزة فقد تجاهل الإعلام العربي فضيحة بي بي سي هذه، ولو سئل هؤلاء المتجاهلون عن سبب موقفهم العجيب لتذرعوا بأنهم لا يسيئون إلى وسائل إعلامية أخرى. وهذا عذر أقبح من ذنب فالمهمة الأصلية للإعلام السليم هي البحث عن الحقائق وتقديمها إلى الجمهور بأمانة، فهل تنتهي الأمانة عندهم إذا خانها زملاء مهنتهم؟!
منذر الأسعد
كتب الداعية المشهور الشيخ الدكتور محمد بن عبد الرحمن العريفي رسالة قيمة تبحث مسألة أصبحت موضع أخذ ورد، هي مناظرة أهل البدع في القنوات الفضائية. ولعل تخصيص الفضائيات بذلك يرجع إلى انتشارها الواسع وضخامة الجمهور الذي يتابعها بالقياس إلى وسائل الاتصال الأخرى ولا سيما مع ضعف اهتمام الناس بقراءة كتب أهل العلم وردودهم على المبتدعين
علا محمود سامي
الناظر إلى الإعلام المصري، بشقيه الرسمي والخاص، يجده قد انتفض ضد التيار الإسلامي بمختلف فصائله، فهذا الإعلام ينفث سمومه ضد كل من وما يخالفه الرأي، أو من يريد دعم بناء مقومات الدولة، أو المساعدة على إقامة مؤسساتها