متابعات

منذر الأسعد
يعرض المؤلف مقتطفات اختارها بعناية ليبين الصورة الحقيقية لثورة الخميني الرافضية، بتطلعاتها التوسعية العدوانية، وأكثرها مقولات للشيخ الرافضي المعروف حسن الصفار، وهي تمثل مراحل تبعيته العمياء للولي الفقيه، ثم مرحلة مراجعة قد تكون اضطرارية ثم مرحلة
منذر الأسعد
من أعاجيب قناة الحوار أنها تؤيد الثورة السورية لكنها ما زالت تقدس ملالي قم، ولذلك امتعض المذيع موسى العمر من متصل أراد انتقاد موقف مناع من المجلس الوطني السوري الذي تألف اليوم، لكن المتصل وقع في إحدى الموبقات عند قناة الحوار فقد وصف قناة العالم بأنها مجوسية وقطع الاتصال معه، في حين لا يفعل ذلك مع الذين يهاجمون الجزيرة أو العربية أو وصال وصفا...
خباب الحمد
إنَّ ثناءَ الله تعالى على ذلك العلم الحقيقي الذي يسوق ويقود صاحبه إلى الله - عزَّ وجلَّ - يكون بالعلم بالله وبالعمل بما يرضيه بالقنوت آناء الليل ساجدًا وقائمًا، خاشعًا لله تعالى، خائفًا من أهوال يوم القيامة، يرجو ما عند الله من رحمة ومغفرة
منذر الأسعد
أليست مفارقة هائلة أن يزداد الإعلام العربي المتغرب غيبوبةً وهوى واستهتاراً بأبجديات المهنة، في حين يبدأ ملامح تبدل على استحياء وبتدرج نسبي بطيء في تعامل الإعلام الغربي مع القضايا المتعلقة بالمسلمين؟
منذر الأسعد
الكتاب يبين تلك الريادة في مقارعة الاستعمار الفرنسي لتونس، والتي انعقد لواؤها للعلماء وطلبة العلم الشرعي بقيادة الثعالبي، الذي نفاه المحتلون بسبب نجاحه في تأليب المجتمع التونسي وتعزيز عوامل مناعته في وجه سياسات الفَرْنَسة والمسخ الثقافي الجذري
منذر الأسعد
الإعلامي العراقي صباح الشاهر يشتم ثوار سوريا لأنهم تطاولوا على حزب الله وأحرقوا رايته ولم يحرقوا عَلَم "إسرائيل" ويبرر للنظام عدم محاربته العدو لتحرير الجولان والسياسي اللبناني عصام نعمان يجعل طهران عاصمة المقاومة!!
عبد الباقي خليفة
قناة "نسمة" على غرار قناة "حنبعل" جئ بها لشن حرب شاملة على الإسلام وأهله في تونس خاصة ومنطقة المغرب الإسلامي عامة لتعمم بعد ذلك على البلاد الإسلامية قاطبة، وهذا ما فهمه بعض العاملين في القناة فقدموا استقالاتهم رافضين الانخراط في حرب ضد دينهم
منذر الأسعد
ولنا إزاء هذا التلاعب بالمعايير الإعلامية بحسب الهوى، أن نستنتج أنكم لا تطلقون صفة المخلوع إلا على الحاكم الذي يخلعه الغرب وتمنعونها في حق الحاكم الذي يخلعه شعبه!!!
منذر الأسعد
وفي خضم هذا الإبحار الموضوعي الرائع، يفضح الكتاب ما اقترفه كثير من الباحثين المعاصرين من التحريف والتضليل والتدليس، في غلوهم في هؤلاء الفلاسفة من جهة؛ وتضخيم صوابهم القليل، وإغفال أخطائهم وانحرافاتهم الكثيرة بالتستر والتهوين، والتبرير والاعتذار من جهة أخرى
علا محمود سامي
اللافت أنه في ظل هذا السيل الفضائي، الذي انفتح بعد ثورة 25 يناير، لم يكن للإسلاميين نصيب منه، وعندما حاول محسوبون على التيار الإسلامي بث فضائيات أو إصدار صحف جديدة ووجهوا بقرار يجمد منح تراخيص فضائيات جديدة، علاوة على تعطيل إصدار الصحف، الأمر الذي أصبح يضع المراقبين للمشهد الإعلامي في مصر أمام مخاوف بأن تكون هذه الأجواء بمثابة ردة إلى الوراء
منذر الأسعد
الكتاب ليس له صلة بالإسلام الذي يزعمه المؤلف، فهو يحض على الفجور والعلاقات المحرمة فضلاً عن امتلائه بالتناقضات والانحرافات العقدية والفقهية والافتراء على آل البيت رضوان الله عليهم، بل إن الانحرافات هي السائدة في الكتاب كله
منذر الأسعد
فالدجال طلال سلمان يوهمنا أن العروبة لم تكن موجودة في سوريا البتة قبل حكم العائلة الجملوكية!! هذا النظام المتدثر باليسار بقوميته المفتراة واشتراكيته المكذوبة يلتقي مع أطماع آيات الله..
منذر الأسعد
يعيد المؤلف جذور المدرسة العصرانية إلى المعتزلة الذين بالغوا في تقدير العقل إلى درجة يأباها الدين الحنيف وينسفها العقل ذاته الذي لطالما تشدق القوم باسمه
منذر الأسعد
عاد برنامج (الاتجاه المعاكس) إلى قناة الجزيرة بعد طول غياب وهو غياب مريح لأن البرنامج اتصف بانحيازات مُعدِّه ومُقدِّمه فيصل القاسم وطريقته التهويشية غير الموضوعية.. وكانت عودة القاسم تجسيداً عملياً للمقولة الشعبية السائرة: كأنك يا أبو زيد لا رحت ولا غزيت!!
منذر الأسعد
بلغ الانحدار لدى السماوي المشتهر بوقاحته ومزايدته وسوء أدبه، بلغ حدوداً أغضبت سادته في قم لأن أراجيفه جاءت بنتائج عكسية. فهو وأشباهه من المترفضين يعمدون إلى الغلظة والصفاقة ولا يمارسون تقية القوم.. صحيح أن هذه السفاهة تعجبهم
منذر الأسعد
إن النظام الدموي الفظيع وجد نفسه مجبراً على القبول بإطلاق صفة الوطنية على نفر من معارضي الداخل الذين سجنهم سنوات طويلة-ربما لتأكده من وطنيتهم!!-. كما اضطر النظام في أثناء مسرحية حواره المهزلة إلى دعوة بعض من هؤلاء لتزيين صفحاته
منذر الأسعد
لِمَ كل هذه الحملة المرهقة، والمعاناة الناصبة التي يتكلفها الشيخ البوطي؟ لم هذا الحشد المنظم لهذه الأفكار المضطربة حول تيار لازال يشق طريقه بتصميم وعزيمة جادة في ثنايا الحياة الإسلامية، وهذا التصميم وهذه العزيمة يناسبان الصعوبات المبثوثة في طريقه، وعلى الرغم من هذه الصعوبات فإن المؤمنين بهذا التيار يعتقدون أن أمره جد، لأنه دين، وأنهم بهذا الاعتبار ليسوا ثلة قليلة منعزلة، ولا جماعة مشاغبة همها التفريق - كما يحاول الشيخ البوطي أن يصوره – بل جموع جرارة متعطشة إلى عودة الإسلام ليظلل حياة الناس من جديد
منذر الأسعد
المدعو حسن منيمنة أمريكي من أصل عربي تولى مهمة تبرير ما فعله ويفعله الأمريكيون بنا وبلغ حدوداً عجيبة حتى إن أكاذيب توني بلير عن أسلحة دمار شامل في العراق كمسوغ لغزوه لا يصفها إلا بأنها "خطأ" وأن السياسي الغربي عندما يخطئ يعاقبه شعبه عبر صندوق الانتخابات!!
منذر الأسعد
إن هذه السُّنّة التي يستنها البوطي؛ وهي وجوب تأويل الباطل ليتفق مع الحق؛ فيها من الجرأة بقدر ما فيها من الجهل، فضلاً عن أنها مستحيلة عند التطبيق، حتى من قبل الدعاة إليها. فسلوك البوطي مع خصومه مخالفة عملية لهذه السنة التي يرفع لواءها، فهل هو يحمل باطل خصومه على ما يُعْرَفون به من حق حين يطلق لسانه فيهم وينعتهم بما ينعتهم به؟!
منذر الأسعد
بثت قناة الجزيرة حلقة من برنامج: حديث الثورة، وشارك في الحلقة بوق لبناني من أبواق الصفويين الجدد، هو المدعو: فيصل عبد الساتر، الذي استمات في الدفاع الممجوج عن النظام السوري الغشوم الظلوم، بالإضافة قيامه بحفلة شتم تعبر عن تدني القوم المعروف، وتخوين للمعارضة السورية –والشعب السوري كله ضمناً-مع تطاول سفيه على كل من تركيا والسعودية التي لا تعرف الانتخابات، وعلى دول يحكمها الولد عن أبيه عن جده منذ200سنة.... ونسي هذا الصفيق أنه يدافع عن أول نظام في التاريخ جعل الجمهورية وراثية!!!!