متابعات

منذر الأسعد
التنسيق تام وشامل بين أحفاد أبي لؤلؤة في طهران ونظام بشار الأسد الصبي المهووس بالتبعية لهم في دمشق. تلك حقيقة قطعية يعرفها الكافة ولا يخفيها الطرفان: لا التابع ولا المتبوع، بل إن كلاً منهما يتباهى بزواج المتعة القائم بينهما
منذر الأسعد
يستهل الشيخ الزغبي كتابه بتفنيد شبهات واهنة يتشبث بها نفر من أهل السنة لأسباب حزبية أو نتيجة خلل عقدي لديهم، فيعارضون فضح زندقة الصفويين بذريعة ما يسمونه "الوحدة الإسلامية"، متجاهلين استحالة إقامة أي وحدة فعلية بين من يؤمن بالقرآن الكريم كله، وبين من يفترون على الله تعالى الكذب بادعائهم وقوع التحريف في التنزيل العزيز الذي تكفل الحق تبارك وتعالى بحفظه
منذر الأسعد
الأشد خزياً لهؤلاء أن الغرب الذي قادهم طويلاً في العداء للإسلاميين ولكل ما يتصل بالإسلام، أخذ اليوم يعيد حساباته ويراجع خطاياه، وإن لم تبلغ به الجرأة حد الاعتراف الجلي والاعتذار عن سياساته المنافقة وظلمه المديد لأمتنا!!
منذر الأسعد
احتفل الأشقاء التونسيون بالذكرى الأولى لانتصار ثورتها على الطاغية الفارّ زين العابدين بن علي، وفي ساعات الاحتفال ذاتها حرصت قناة فرنسا 24 على فتح فضائها أمام مسؤول نقابي سابق أخذ يشتم حضور أمير قطر بصفاقة، ومستنكراً حضوره الحفل، ومفترياً على المال الخليجي جملة وتفصيلاً
خباب الحمد
لسائل أن يقول: وكيف نحصِّن أنفسنا وفكرنا من الداخل، خشية أن يضلَّنا ما هو زائغ عن المنهج القويم، وما الأسس والأصول التي تكوِّن لدينا حصانة شرعيَّة، نستطيع ـ بإذن الله ـ بعدها أن نردَّ الغلط إذا أوردت الشبهات، وخصوصاً في ظلِّ ما يُمارَس الآن من الحرب الإعلاميَّة الغازية للأفكار والعقول المسلمة؟
منذر الأسعد
الأشد قبحاً أن نصر الله استغل قوته العسكرية وفرض على القضاء اللبناني تخفيف الحكم على كرم إلى السجن سنتين بينما حُكِمَ على شريك له ثانوي بالسجن عشر سنوات!! علماً بأن نصر اللات دعا مرات إلى الحكم بالإعدام على كل لبناني يتصل بالعدو الصهيوني!!
علا محمود سامي
الكر والفر الدائم بين الحكومات والفضائيات، والذي وصل مداه إلى الفضاء، يطرح العديد من التداعيات السياسية والقانونية بين مثل هذه الفضائيات المحجوبة والأقمار الصناعية، وفي الحالتين استفادت الفضائيات
خباب الحمد
إنَّ فرضيَّات الواقع والتي يغلب عليها اللغة الانهزاميَّة، والأفكار المضلِّلة، تقتضي أن نكون أشدَّ إصراراً في مفاصلاتنا العقدية، وأصلب عوداً في التلمُّس الجاد لوجود أهل السنة المعينين لنا بالإبقاء على استنبات الفطرة التي ولدنا عليها، وأهميَّة معرفة مصادر التلقي لنتصورها ونعتقدها مستمسكين بها، ولدينا أهل العلم وحملته الربانيُّون، فلنسألهم ولنستوضح منهم ما أشكل من أصول ديننا
منذر الأسعد
لا يستطيع المرء تفسير الفرق الشاسع بين إذاعة لندن في الزمن الذهبي للإذاعات، وبين قناة بي بي سي عربي الفضائية، فمهما قيل في الأولى من مآخذ وجيهة، فإنها تبقى هنات هينة إزاء القناة الفضائية في وضعها الراهن. علماً بأن كفة الأخيرة هي التي يجب أن ترجح
خباب الحمد
من خلال تأمُّل فكري لاستخراج تعريف لهذا المفهوم: (الحصانة الشرعية) وتبيين المقصود منه، أرى أنَّه: (البناء العقدي المتين من خلال الفهم الناضج لمنهاج الله كتاباً وسنَّة، ووقاية الفكر والعقل عن كلِّ ما يخلُّ بهما من الآراء الفاسدة، المخالفة لمنهج أهل السنَّة
منذر الأسعد
دأبت وسائل إعلامية معروفة على شن حملات الافتراء الظالمة ضد السعودية وكل شيء فيها،فليست -كما تزعم- نتيجة مناوأة لنظام الحكم وحده.غير أن شر هذه الوسائل جهات باتت تمارس الحقد ذاته مع أنها-وهنا ذروة المفارقة- مملوكة لسعوديين
منذر الأسعد
محاربة النظام لأهل السنة ليست وقفاً على الجوانب الدينية والسياسية والإدارية، فهم يواجهون حرباً منظمة للتضييق عليهم في لقمة عيشهم، وفي الإهمال المتعمد لمناطقهم، حتى إن الغريب يستطيع معرفة أن هذه البلدة سنية من النظرة الأولى بسبب تردي الخدمات فيها إلى درجة مزرية
منذر الأسعد
لقد دأبت أبواق الدجل في دمشق على تصوير البشرية-وربما الجن معها-تتآمر ضد النظام الوحيد الذي يحتكر الشرف والنزاهة والممانعة –بعد سيده الولي السفيه في قم-فكيف عجزت كل تلك القوى عن توفير مكان فخم لاستضافة اجتماعات المعارضين السوريين في عاصمة الخلافة العثمانية؟
منذر الأسعد
أبرز ميزة لهذه الموسوعة أنها تعرض معلومات طازجة عن الفرق التي تتناولها، وليس رصدها جرائم الحوثيين وتمردهم قبل الثورة الحالية ضد نظام علي عبد الله صالح سوى شاهد على ما هذه الميزة الحيوية.كما تمتاز هذه الموسوعة بحرصها الملحوظ على التتابع التاريخي لظهور كل فرقة ولا سيما تطور الفرق ثم انشطاراتها إلى فرق أو تيارات انبثقت عنها، بالإضافة إلى دعم المعلومات بالصور والخرائط المتعلقة بموضوع البحث
علا محمود سامي
كان الجميع يتوقعون أن يشهد الإعلام المصري وبخاصة غير الحكومي، تبدلات إيجابية جوهرية في محتواه وفي أدائه المهني بعد ثورة25 يناير،لكن الواقع سار على نقيض التوقعات التي ثبت أنها كانت أمنيات
منذر الأسعد
الكتاب ليس كتاباً موجَّهاً إلى القارئ غير المتخصص لأن فيه تفاصيل وقضايا لا تلائم رصيده المعرفي، وتشغله في مسائل جدلية وخلافية توقعه في حيرة قد يتعذر عليه الخروج منها.وأما أن يكون الكاتب يخاطب بكتابه أهل التخصص فإن تناوله لمسائله
منذر الأسعد
جعل سامي كليب من نفسه المريضة خصماً وحَكَماً،وجعل أكاذيب النظام السوري حقائق راسخة بهواه العليل،فمئات السوريين المدنيين سقطوا برصاص كلاب بشار خلال الأيام العشرة،والدبابات تسرح وتمرح بحسب التوثيق بمقاطع بالصوت والصورة
منذر الأسعد
المؤلف يدعو صراحة وبلا مواربة إلى العودة إلى اعتماد الذهب والفضة كنقود حقيقية محايدة لا تؤثر سلباً في آليات السوق وقوانين العرض والطلب على السلع والخدمات، وذلك من خلال قراءة علمية لظهور النقود الورقية والآثار الكارثية التي ترتبت عليها مبدئياً
منذر الأسعد
واتسمت الحلقة بامتلائها بحقد على الإسلام فظيع من خليل وأبو خليل، مع أنهما في السياسة خصمان شرسان ويختلفان في كل شيء باستثناء كراهية الإسلام، مع ارتداء كل منهما لبوساً مختلفاً
منذر الأسعد
بالرغم من الخبث المتأصل في وليد المعلم والذي ازداد مكراً خلال عمله سفيراً سنوات طوالاً للنظام لدى الشيطان الأكبر –بالمصطلح الصفوي السائد عند سادة الهلال الرافضي في قم-، بالرغم من الخبث الأصيل والمكتسب فإن المعلم خانه ذكاؤه ففضح نفسه لأنه كان يختار الصحافيين الذين يوجهون الأسئلة إليه وكان يناديهم بأسمائهم الأولى!!