متابعات

خباب الحمد
لو أردنا أن نتتبع الأسباب الحقيقيَّة لانتشار هذا الدين رغم ما يُحيط بأهله من دوائر السوء والشر والخطر والضرر، ارأينا أن خلاصتها وأعلاها وأَوْلاها بالتقديم هو هذا القدَر الإلهي، المتمثل في حفظ الله تعالى لهذا الدين وإرادته له الانتشار والبقاء
منذر الأسعد
إن أول هدية ثمينة جاء بها السياسي المتاجر بالمبادئ، هي دعوته الوقحة إلى سلخ كردستان العراق عن بلده الأم!! كل ذلك لإكمال ذبح العراق وتمزيق أهل السنة بين عرب وكرد
خباب الحمد
ها نحن أهل الإسلام في هذا الزمان نجد معاول الكفر تحاول أن تجتثَّ هذا الدين من قلوب الناس، باستخدام جميع أنواع القوَّة الناعمة والصلبة، والمادية والعسكرية والمعنوية، لمحاولة تحجيم انتشار الإسلام ومعاقبة من اعتنقوه بجحيم الحروب والقلاقل، ومحاولة ردِّهم عن هذا الدين، وغزوهم فكرياً وثقافياً، ومع هذا كلِّه نجد شيئاً غريباً وملمحاً عجيباً يكمن في تلك السرعة الفائقة
منذر الأسعد
"أتحفنا" الراعي بمواقف متنافرة وغير معقولة، فهو ضد من يقاتل حتى لو كان قتاله دفاعاً عن نفسه فالنهي عن القتل في الوصايا العشر: (لا تقتل) يشمل كل إنسان!! وفي هذا الرأي الجائر يصبح المجرم وضحيته متساويين!!
منذر الأسعد
من أبرز الأسئلة الثلاثة عشر التي يتشبث بها المنصرون، سؤال عن كيفية التوفيق بين قتل الذي يرتد عن الإسلام والنص القرآني الصريح: لا إكراه في الدين؟ وسؤال عن سبب تحريم دخول غير المسلمين إلى مكة المكرمة والمدينة المنورة في حين يتجول المسلمون في البلاد النصرانية كأمريكا وأوربا؟ وآخر حول تخلف المسلمين في العصر الحديث...
منذر الأسعد
ولم يحدد السفير الكذوب هوية المعارضين الذين يتهمهم بانتهاك حقوق الإنسان، هل هم أطفال بابا عمرو ونساؤه الذين ذبحهم المجوس الجدد كالخراف، أم هم عائلات جبل الزاوية الذين شردتهم مدافع النظام الخائن، ثم أخذت تقنصهم عند هروبهم نحو الحدود التركية، أم هم ضحايا التعذيب الدموي حتى الموت في أقبية العصابات الأسدية، أم... وأم.... وأم.....
منذر الأسعد
يختم المؤلف دراسته الكاشفة الموثقة، بصرخة نابعة من ضمير يقظ يؤلمه انتشار هذا القاموس الكفري الرديء بين أبنائنا، وعدم إنتاجنا قاموساً عصرياً موضوعياً، يعبر عن الحق وعن هويتنا ويقدم أعلامنا بما يستحقونه من تقدير واجب
منذر الأسعد
نعلم أن هنالك مجاملات في دنيا السياسة لكنها تصبح سقيمة عندما تطمس الحقيقة، فكيف إذا تجاوزت الطمس لتغتال الحقيقة، وتسعى إلى الترويج للباطل على أنه حق لا جدال فيه!! إذا كان شنودة رجل محبة فليس في الأرض رجل بغضاء!!
منذر الأسعد
ومن أكاذيب الكوراني التي وثقها المؤلف ثم نسفها في اليم نسفاً، افتراءاته الحاقدة على الفاروق عمر بن الخطاب والإمام البخاري...بل إن الرجل لا يستحيي من الكذب على آل البيت الأبرار وعلى رأسهم رابع الخلفاء علي بن أبي طالب وولده الحسن... ومن تناقضات الكوراني ومخاتلاته، تناقضاته في الموقف من قول رؤوس الرافضة بتحريف القرآن الكريم، فالكوراني يُطْلِقُ القول ونقيضه دون أدنى إحساس بوخز من ضمير!!
منذر الأسعد
نعوم تشومسكي مفكر أمريكي كبير لكن التعتيم الإعلامي عليه جعله مغموراً على المستوى الجماهيري، لأنه جريء في انتقاد سياسات بلاده وممارسات الكيان الصهيوني في حق الشعب الفلسطيني، بالرغم من كونه يهودياً.علماً بأنه لا يدعو إلى إزالة ظلم قومه لنا جذرياً!!
منذر الأسعد
ما من دعوة تؤذي المؤامرة الصفوية مثل الدعوة السلفية التي اعتاد خصومها أن ينبزوها بإطلاق اسم "الوهابية" عليها، فهي تدعو إلى العودة إلى مرجعية الكتاب والسنة بحسب فهم السلف الصالح وتطبيقاتهم، الأمر الذي ينسف جميع أباطيل الرافضة وغلاة الصوفية وسائر الفرق الضالة والمنحرفة
منذر الأسعد
وهذه الذريعة الكاذبة ما زالت قائمة في اليوم السادس على "تحرير" بابا عمرو من جيش الاحتلال الصهيوني -وشر المصيبة ما يُضْحِك-، لكن النظام أطلق في الوقت ذاته كذبة موازية تنقض أكذوبة الألغام المزعومة. فأبواق النظام المتلفزة تبث صوراً لعائلات تدعي أنها تعود إلى منازلها في الحي المُدَمّر!!
منذر الأسعد
المفارقة الضخمة أن هؤلاء العملاء أجبروا الشعوب المنكوبة بهم على تزوير وعيهم فالخونة باتوا مثال الوطنية والشرف والمقاومة والممانعة.... وانطلت الثقافة المشوهة على أجيال جديدة لم تعايش هزائمهم ومخازيهم في وقتها،إلى أن أراد الحق سبحانه أن تستعيد الأمة وعيها مؤخراً وتثور على قيودها وأغلال طواغيتها..
منذر الأسعد
طاهري أفنى سنوات من عمره في هجاء نظام الملالي الإيراني فقط في كونه دينياً وإلا فهو يؤيده في صلفه العنصري ضد العرب... وها هو اليوم يدافع عن نظام القتل السوري وهو أبرز حلفاء –بل أتباع- الولي الفقيه!!
منذر الأسعد
يستمد البحث قيمته من اعتماده على استقراء منهج هذا الرجل النصراني في موسوعته الموسومة بدائرة المعارف العربية، الممتلئة بالشبهات والمفتريات حول الإسلام وحول رجالاته وتاريخه مع بث أفكار الغرب بقضها وقضيضها على أنها خير محض وسبيل أوحد للتقدم!!
منذر الأسعد
إن تحالف الأقليات المسيطر على لبنان بزعامة حزب اللات والعزى يرفض توفير الحد الأدنى من حقوق الإنسان للهاربين السوريين من جحيم آلة القتل الأسدية، وهي حقوق يوجبها القانون الدولي الوضعي، فكيف بالدجال نصر الله صاحب العمامة السوداء كقلبه المفعم بالكراهية للإسلام وأهله، الذي يتشدق بالدين زوراً وبهتاناً!!
منذر الأسعد
بثت قناة الجزيرة حلقة من برنامجها الأسبوعي (من واشنطن)، وتم تخصيصها لعقد مقارنة جائرة بين الحراك في كل من سوريا والبحرين وموقف واشنطن من كل منهما. فليس هنالك ذرة من المنطق في هذه المقارنة من أي جانب من جوانبها
علا محمود سامي
لذلك يبدو السعار العلماني واليساري في أعلى درجات الصخب حالياً لحماية ما يعتبرونه إبداعا، للدرجة التي يظلمون معها بممارساتهم الإبداع ذاته، بعد اعتبارهم له إبداعا يتوقف عند حدود نشر الكفر والخلاعة والمجون
منذر الأسعد
المفارقة أن تفعل السفير ما فعلت من كذب رخيص في زمن البث الفضائي المباشر حيث نقلت عشرات القنوات جلسة مجلس الأمن في اليوم الفائت فلا يستقيم لصحيفة تحترم نفسها أن تهبط إلى هذا الدرك الهابط... فالناس كافة سمعوا رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ حمد وهو يقول لأعضاء مجلس الأمن بلسان عربي فصيح: لا نريد منكم تدخلاً عسكرياً ونحن لا نريد تغيير النظام السوري..
منذر الأسعد
إن الإسلام لا يواجه مشكلات في نفسه عند من يؤمنون به ويلتزمونه عقيدة وشريعة وأخلاقاً مثلما جاء في كتاب الله سبحانه وفي سنة نبيه صلى الله عليه وآله وسلم. من هنا ركّز الباحث على نوعين من المشكلات يواجههما الإسلام في العصر الحاضر، نوع موروث من ركام الماضي، وآخر فرضته سياسات الغرب المناوئة في زماننا