متابعات

الشيخ أ.د. ناصر بن سليمان العمر
إن دور العلماء ليس بالضرورة أن يكون ذلك الدور الذي تريده الجماهير، كما أنه ليس بالضرورة أن يكون هو الدور الذي تريده السلاطين، بل قد يكون وقد لا يكون، وفقاً لحكمهم الصادر عما ورثوه من علم النبوة واجتهادهم فيه
د. محمد مورو
الحضارة الغربية حضارة إغريقية وثنية ذات مسحة أو قشرة مسيحية مزيفة، وهي حضارة تقوم على القهر والعنف والنهب والعنصرية وبديهي أنها تختلف عن الحضارة الإسلامية التي تقوم على التوحيد والعدالة والحرية وعدم العنصرية
المسلم - خاص
إذا كانت بي بي سي تقع في أخطاء فادحة في عدد من الحالات إذا اضطرت إلى الموازنة بيننا نحن المسلمين وبين عدوان اليهود علينا،فإنها لا تلجأ إلى الكذب البواح بل تسعى إلى المواربة بشيء من المخادعة الذكية. أما في قناة العربية -وتابعها موقع العربية نت-فإن الكذب طبعٌ وليس خطاْ عابراً ولا خطيئة فيها بعض "الفن" في إخراجها
د. محمد مورو
إن الله هو الذي خلق الإنسان، ويعلم ما يصلحه وما يفسده، ومن ثم فإن القواعد التي وضحها الله تعالى وأرشد بها الإنسان، هي التي تحقق ذلك الهدف. وبما أن الإسلام هو دين الله الحق، وبما أن الرسول صلى الله علية وسلم هو النبي الخاتم، فإن النظام الإسلامي وحده هو الذي يحقق ذلك
لطفي عبد اللطيف
"البيان" في عددها الوثائقي عن "غزة الصمود والمقاومة والنصر"، قدمت صورة متكاملة للصراع، من منظور شرعي, ورؤية عقدية, وطرح سياسي, ورصد لمسيرة الصمود والمقاومة في وجه قوة عسكرية غاشمة, كشفت عن وجهها الإجرامي، باعتماد سياسة الأرض المحروقة، فاستهدفت الأطفال والنساء وكبار السن، بعد أن فشلت في مواجهة رجال المقاومة على الأرض
هيثم الكناني
فالابتلاء والتمحيص سنة الله عز وجل الماضية في خلقه، حيث جعل الدنيا دار ابتلاء وعمل، وجعل الآخرة دار جزاء وحساب، وكل ما يقع على المؤمنين من محن فإنما هو للتمحيص، وهو بعلم الله وقدره، ولو شاء لما وقع، ولكنه يغفر به الذنوب ويرفع الدرجات
هشام منور
يقودنا ما تقدم إلى محاولة سبر مفهوم «الجهاد» بوصفه نموذجاً عملياً لنجاح الشريعة الإسلامية في تحويل شأن دنيوي بعيد، من حيث الظاهر، عن مفهوم العبادة، بصورته الفردية والدنيوية المعهودة لدى الديانات والشرائع الأخرى، إلى عبادة جماعية يتقرب بها المسلم إلى خالقه، ويحقق بوساطتها واجب استخلافه في الأرض.
حامد العُمري
و في رأيي أن الأستاذ عبد الرحمن ( و هو الذي عُرف بدهائه عند اختيار عباراته ) كان في غنىً عن تلك العبارة المتشنجة ! , و ذلك لأنها و باختصار أحرقت الكثير من أوراقه , تماماً كما أحرقت ( مهنية ! ) قناته المزعومة , إبان تغطيتها للعدوان على غزة
د. حسين بن معلوي الشهراني
إن أحداث "غزة" في أرض فلسطين، والتي وقعت في عام ثلاثين وأربعمائة وألف من الهجرة النبوية، لهي أحداث عِظام في تأريخ الأمة الإسلامية، بل والعالم أجمع، وعِظم هذه الأحداث يؤهل المعركة العظيمة التي حصلت بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان وأتباعهم.. يؤهلها – حقاً – لأن تسمى "معركة الفرقان"
إبراهيم الأزرق
إن قناة الجزيرة قد أوصلت رسالة كتمتها القنوات الجائرة التي رفضت العدل والإنصاف وأبت باسم الحياد إلاّ التعدي والظلم، فإن التوسط بين الوسط والمتطرفين أقصى اليمين محصلته تخرج بصاحبه عن حدِّ التوسط والعدل إلى التطرف الذي يضاعف المصاب
ماجد أحمد الزهراني
لقد سئمنا الطروحات المكرورة في زمن المتغيرات والتحولات, فإن من طبيعة الأفكار البشرية الحضارية أن تُمحّص ويعاد النظر فيها, إما لتوكيدها أو لتغييرها أو تنقيحها, وهذا هو مكمن التجديد الحق, أما أن تبقى الأفكار من عصر الشباب إلى الشيخوخة هي هيّ!!, فهذا موضع استفهام وجدل حول جدية المفكر المزعوم
السعي إلى تحرير أرض فلسطين المباركة من دنس اليهود الغاصبين هو واجب شرعي على عموم أمة الإسلام شعوبًا وحكومات، وأن ما تقوم به فصائل المقاومة الجهادية من السعي لتحقيق هذا المقصود الجليل هو من أعظم الواجبات الشرعية،
المسلم - خاص
هو نصر إعلامي للمجاهدين البواسل في قطاع غزة الأبيّ،يوازي ويكمل ويعزز النصر الذي كتبه الله عز وجل لهم في المواجهة المسلحة.وهي هزيمة ليهود في حرب الكلمة والصورة توازي وتكمل وتؤكد عمق الهزيمة العارية التي مُنُوا بها على أيدي القلة المؤمنة!!
خالد مبارك آل عريج
أيا خالدا امض لا تنثن ففعلك لن يعتريه الندم (حماس) اقبلي عذر شعر هزيل فلن يوفي حقك سحر الكلم
أ.د. سليمان بن حمد العودة
إننا حين نتأمل بعمق ونتيحُ لأبصارنا وعقولنا أن تنظر إلى ما وراء الأحداث.. تجد أن مثل هذه الحروب الظالمة والمقاومة الشريفة تعود علينا بعدد من المكاسب وتذكرنا بعدد من القيم
المسلم
تتلاشى المهنية في بحور التضليل فتتوالى الفضائح.. ما الذي يدور خلف الشاشات الملوّنة في زمن الحرب؟! في البدء كان الخبر العاجل، ثم توالت الصور، وتعاقبت التحليلات والتخمينات والمضاربات، وتوالت الأنباء المنسوجة خلافاً للواقع. إنها قناة "العربية"، عندما تخوض معركتها ضد غزة.
د.خالد بن عبدالرحمن العجيمي
فهذه وسائل عملية كتبتها على عجل لنصرة إخواننا في غزة –عجل الله فرجهم-، وهي نقاط سريعة
إبراهيم الأزرق
وقد كانت أهم مسوغات هتلر منحصرة في خيانات اليهود، وبلاده تمر بأوقات عصيبة، بالإضافة لإفسادهم في داخل المجتمع الألماني، وبعد دراسته للحركة الاشتراكية الديمقراطية وجد صلة وثيقة –كما ذكر في مذكراته- بينها وبين المبادئ التي يروج لها اليهود،
حامد العُمري
بل أن بعض القنوات ( العربية ) لم تجد إلى الآن فيما يفعله الصهاينة ما يدعو إلى وصفه بالعدوان ! , بل و لا ترى وصف الذين يقتلون دفاعاً عن أرضهم (على الأقل) شهداء , و لما رأى بعض الكتاب حجم التبرعات التي يقدمها المسلمون لإخوانهم في غزة , كتب مخذلاً و صاداً عن هذا العمل
د.عبد العزيز الرنتيسي
كلمات الشهيد تبقى حية وتظل تنير طريق من ينتظر، تستمر تبعث في العالمين الأمل، وتبث في اللاحقين الروح الإيمانية الوقادة.. إنها كلمات صقر فلسطين الشهيد الدكتور عبد العزيز الرنتيسي ـ نحسبه كذلك ـ والذي لحق بشيخه أحمد ياسين في إبريل من العام 2003 في قافلة شهداء حماس وفلسطين.. أطلق الزعيم الفلسطيني هذه القصيدة معلناً للغزاة التحدي