إن الشارع الحكيم إذا كان قد منع من بيع عضو الآدمي؛ تعظيماً لحرمته, وتأكيداً لشرفه, فتحريمه لبيع ضميره وقيمه للأجنبي المتربص أشد أثماً, وأعظم جرماً...